الاثنين، 5 أغسطس 2013

أكبر داعى للنصرانية يعلن إسلامه ويتحول إلى أكبر داعي للإسلام فى كندا



 أكبر داعى للنصرانية يعلن إسلامه ويتحول إلى أكبر داعي للإسلام فى كندا


أكبر داعى للنصرانية يعلن إسلامه ويتحول إلى أكبر داعي للإسلام فى كندا
أجمل خبر سمعته..

GARY MILLER
عالم فى الرياضيات..وكان أكبر مبشر للنصرانية فى أوروبا بالكامل..كان يقيم المناظرات مع د/أحمد ديدات..وكان إذا رأى الحق يعترف بخطئه...الأمر الذى جعل الشباب المسلم الذى يحضر هذه المناظرات يحبه ويتمنى إسلامه!!

...
قرر أن يفتح القرآن ليبحث فيه عن أخطاء..بدأ يقرأ..وفوجىء بالآية (أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما) الأنبياء 30..سبحان الله..هذه الآية لخصت نظرية الإنفجار الكبير التى حازت على نوبل 1973 ..!!

كان ميلر يعتقد أن الشياطين هى التى أخبرت محمد (صلى الله عليه وسلم) بهذا القرآن..وبينما هو يقرأ..إذا به يُصعق بالآية { فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم } [ النحل : 98 ]..هل تخبر الشياطين محمدا بالقرآن ثم تقول إذا قرأت هذا القرآن فاستعذ بالله منى..!!

ثم أتى على آية (تبت يدا أبى لهب وتب)..نزلت هذه الآية قبل موت أبى لهب ب 10 سنوات تخبر العالم بأنه سيدخل النار ولن يسلم أبدا...كان يمكنه أن يدخل فى الإسلام فيهدمه كله...ولكن هذا لم يحدث..وهذا دليل أن القرآن وحى الله حقا..!!

كان يعتقد أن محمد هو الذى ألف القرآن..فلابد وأنه قد ذكر اسمه فى القرآن كثيرا...ولكن هذا لم يحدث...ورد ذكر النبى 4 مرات فقط...بينما ورد ذكر عيسى 25 مرة ..وموسى 136 مرة..!!

لم يجد فى القرآن سورة باسم عائشة أو خديجة أو آمنة أو فاطمة...بينما هناك سورة كاملة باسم مريم تمتلىء بتشريفها!!

أغلق د.ميلر القرآن فورا ..ونطق بالشهادتين وسمى نفسه (عبد الأحد عمر) ..ولقد أذهل خبر إسلامه الجميع..أصبح أكبر داعية إسلامى فى أوروبا ...وقام بتأليف العديد من الكتب فى الإسلام أشهرها كتاب (القرآن العظيم) الذى أورد فيه العديد من المعجزات القرآنية التى رآها بنفسه..وهو كتاب رائع
 ..


أراد ان يبحث عن عيوب في القرآن فأنظروا ماذا وجد !!

أراد ان يبحث عن عيوب في القرآن فأنظروا ماذا وجد !! هذا المستشرق هو الدكتور غاري ملير أستاذ الرياضيات والمنطق في جامعة تورنتو كندي الجنسية
كان من المبشرين النشطين جدا في الدعوة الى النصرانية وايضا هو من الذين لديهم علم غزير بالكتاب المقدس , هذا الرجل يحب الرياضيات بشكل كبير ... لذلك يحب المنطق و التسلسل المنطقي للامور .... في احد الايام اراد ان يقرا القران بقصد ان يجد فيه بعض الاخطاء التي تعزز موقفه عند دعوته المسلمين للدين النصراني ....
كان يتوقع ان يجد القران كتاب قديم مكتوب منذ 14 قرن يتكلم عن الصحراء وما الى ذلك ... لكنه ذهل مما وجده فيه .... بل واكتشف ان هذا الكتاب يحوي على اشياء لا توجد في اي كتاب اخر في هذا العالم ... كان يتوقع ان يجد بعض الاحداث العصيبة التي مرت على النبي محمد صلى الله عليه وسلم مثل وفاة زوجته خديجة رضي الله عنها او وفاة بناته واولاده ... لكنه لم يجد شيئا من ذلك ...
بل الذي جعله في حيرة من امره انه وجد ان هناك سورة كاملة في القران تسمى سورة مريم وفيها تشريف لمريم عليها السلام . لا يوجد مثيل له في كتب النصارى ولا في اناجيلهم !!
ولم يجد سورة باسم عائشة او فاطمة رضي الله عنهم ...
وكذلك وجد ان عيسى عليه السلام ذكر بالاسم 25 مرة في القران في حين ان النبي محمد صلى الله عليه وسلم لم يذكر الا 4 مرات فقط فزادت حيرة الرجل

اخذ يقرا القران بتمعن اكثر لعله يجد ماخذاً عليه ... ولكنه صعق بآية عظيمة وعجيبة الا وهي الاية رقم 82 في سورة النساء :
"
افلا يتدبرون القران ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا "
يقول الدكتور ملير عن هذا الاية " من المبادىء العلمية المعروفة في الوقت الحاضر هو مبدا ايجاد الاخطاء او تقصي الاخطاء في النظريات الى ان تثبت صحتها Falsification test ... والعجيب ان القران الكريم يدعوا المسلمين وغير المسلمين الى ايجاد الاخطاء فيه ولن يجدوا ...
يقول ايضا عن هذه الاية " لا يوجد مؤلف في العالم يمتلك الجراة ويؤلف كتابا ثم يقول هذا الكتاب خالي من الاخطاء ولكن القران على العكس تماما يقول لك لا يوجد اخطاء بل ويعرض عليك ان تجد فيه اخطاء ولن تجد
ايضا من الايات التي وقف الدكتور ملير عندها طويلا هي الاية رقم 30 من سورة الانبياء :
"
اولم ير الذين كفروا ان السماوات والارض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شي حي افلا يؤمنون"
يقول "ان هذه الاية هي بالضبط موضوع البحث العلمي الذي حصل على جائزة نوبل في عام 1973 وكان عن نظرية الانفجار الكبير وهي تنص ان الكون الموجود هو نتيجة انفجار ضخم حدث منه الكون بما فيه من سماوات وكواكب "
فالرتق هو الشي المتماسك في حين ان الفتق هو الشيء المتفكك فسبحان الله .....
ناتي الى الجزء الاخر من الاية وهو الكلام عن الماء كمصدر للحياة .....
يقول الدكتور ملير " ان هذا الامر من العجائب حيث ان العلم الحديث اثبت مؤخرا ان الخلية الحية تتكون من ا لسيتوبلازم الذي يمثل 80% منها والسيتوبلازم مكون بشكل اساسي من الماء ......فكيف لرجل امي عاش قبل 1400 سنة ان يعلم كل هذا لولا انه موصل بالوحي من السماء

الدكتور ملير اعتنق الاسلام ومن بعدها بدا يلقي المحاضرات في انحاء العالم ......وكذلك لديه الكثير من المناظرات مع رجال الدين النصارى الذي كان هو واحد منهم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق